收聽zippo的Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin歌詞歌曲

Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin

zippo2023年5月3日

Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin 歌詞

Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin - zippo

Lyrics by:abdullah hasyim

Composed by:abdullah hasyim

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ

أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا

فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا

يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ

وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا

وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا

مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا

وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا

عَلَى اللّٰهِ شَطَطًا

وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ

عَلَى اللّٰهِ كَذِبًا

وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ

يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ

فَزَادُوهُمْ رَهَقًا

وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ

أَن لَّن يَبْعَثَ اللّٰهُ أَحَدًا

وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا

فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا

وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ

فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا

وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ

أَمْ أَرَادَ بِهِمْ

أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا

وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَٰلِكَ

كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا

وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن نُّعْجِزَ اللّٰهَ فِي الْأَرْضِ

وَلَن نُّعْجِزَهُ هَرَبًا

وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ

فَمَن يُؤْمِنۢ بِرَبِّهِ

فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا

وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ

فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُو۟لَٰٓئِكَ تَحَرَّوْا۟ رَشَدًا

وَأَمَّا الْقَٰسِطُونَ فَكَانُوا۟ لِجَهَنَّمَ حَطَبًا

وَأَلَّوِ ٱسْتَقَٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَٰهُم

وَأَلَّوِ ٱسْتَقَٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ

لَأَسْقَيْنَٰهُم مَّآءًۭ غَدَقًۭا

لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ

وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ

يَسْلُكْهُ عَذَابًۭا صَعَدًا

وَأَنَّ ٱلْمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدًۭا

وَأَنَّهُۥ لَمَّا قَامَ عَبْدُ ٱللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا۟

يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا

قُلْ إِنَّمَآ أَدْعُوا۟ رَبِّى وَلَآ أُشْرِكُ بِهِۦٓ أَحَدًا

قُلْ إِنِّى لَآ أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّۭا وَلَا رَشَدًۭا

قُلْ إِنِّى لَن يُجِيرَنِى مِنَ ٱللَّهِ أَحَدٌۭ

وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلْتَحَدًا

إِلَّا بَلَٰغًۭا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِسَٰلَٰتِهِ

وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ

فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ

فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا

حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوْا۟ مَا يُوعَدُونَ

فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًۭا وَأَقَلُّ عَدَدًا

قُلْ إِنْ أَدْرِىٓ أَقَرِيبٌۭ مَّا تُوعَدُونَ

قُلْ إِنْ أَدْرِىٓ أَقَرِيبٌۭ مَّا تُوعَدُونَ

أَمْ يَجْعَلُ لَهُۥ رَبِّىٓ أَمَدًا

عَٰلِمُ ٱلْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِۦٓ أَحَدًا

إِلَّا مَنِ ٱرْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍۢ فَإِنَّهُۥ يَسْلُك

فَإِنَّهُۥ يَسْلُكُ مِنۢ بَيْنِ يَدَيْهِۦ

وَمِنْ خَلْفِهِۦ رَصَدًۭا

لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا۟ رِسَٰلَٰتِ رَبِّهِمْ

وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ

وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ

 

وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَىْءٍ عَدَدًۢا