Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin 歌詞
Ruqiyah Pengusir Jin Al-jin - zippo
Lyrics by:abdullah hasyim
Composed by:abdullah hasyim
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا
فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ
وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا
وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا
مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا
وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا
عَلَى اللّٰهِ شَطَطًا
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ
عَلَى اللّٰهِ كَذِبًا
وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ
يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ
فَزَادُوهُمْ رَهَقًا
وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ
أَن لَّن يَبْعَثَ اللّٰهُ أَحَدًا
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا
فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا
وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ
فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا
وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ
أَمْ أَرَادَ بِهِمْ
أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا
وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَٰلِكَ
كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن نُّعْجِزَ اللّٰهَ فِي الْأَرْضِ
وَلَن نُّعْجِزَهُ هَرَبًا
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ
فَمَن يُؤْمِنۢ بِرَبِّهِ
فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ
فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُو۟لَٰٓئِكَ تَحَرَّوْا۟ رَشَدًا
وَأَمَّا الْقَٰسِطُونَ فَكَانُوا۟ لِجَهَنَّمَ حَطَبًا
وَأَلَّوِ ٱسْتَقَٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَٰهُم
وَأَلَّوِ ٱسْتَقَٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ
لَأَسْقَيْنَٰهُم مَّآءًۭ غَدَقًۭا
لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ
يَسْلُكْهُ عَذَابًۭا صَعَدًا
وَأَنَّ ٱلْمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدًۭا
وَأَنَّهُۥ لَمَّا قَامَ عَبْدُ ٱللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا۟
يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا
قُلْ إِنَّمَآ أَدْعُوا۟ رَبِّى وَلَآ أُشْرِكُ بِهِۦٓ أَحَدًا
قُلْ إِنِّى لَآ أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّۭا وَلَا رَشَدًۭا
قُلْ إِنِّى لَن يُجِيرَنِى مِنَ ٱللَّهِ أَحَدٌۭ
وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلْتَحَدًا
إِلَّا بَلَٰغًۭا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِسَٰلَٰتِهِ
وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ
فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ
فَإِنَّ لَهُۥ نَارَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا
حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوْا۟ مَا يُوعَدُونَ
فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًۭا وَأَقَلُّ عَدَدًا
قُلْ إِنْ أَدْرِىٓ أَقَرِيبٌۭ مَّا تُوعَدُونَ
قُلْ إِنْ أَدْرِىٓ أَقَرِيبٌۭ مَّا تُوعَدُونَ
أَمْ يَجْعَلُ لَهُۥ رَبِّىٓ أَمَدًا
عَٰلِمُ ٱلْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِۦٓ أَحَدًا
إِلَّا مَنِ ٱرْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍۢ فَإِنَّهُۥ يَسْلُك
فَإِنَّهُۥ يَسْلُكُ مِنۢ بَيْنِ يَدَيْهِۦ
وَمِنْ خَلْفِهِۦ رَصَدًۭا
لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا۟ رِسَٰلَٰتِ رَبِّهِمْ
وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ
وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ
وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَىْءٍ عَدَدًۢا