Lirik Surat Ali Imron Ayat 92-96 Surat Ibrahim Ayat 7
أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
لَنۡ تَنَالُوا الۡبِرَّ حَتّٰى تُنۡفِقُوۡا مِمَّا تُحِبُّوۡنَ
وَمَا تُنۡفِقُوۡا مِنۡ شَىۡءٍ فَاِنَّ اللّٰهَ بِهٖ عَلِيۡمٌ
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِىۡۤ اِسۡرَآءِيۡلَ
اِلَّا مَا حَرَّمَ اِسۡرَآءِيۡلُ عَلٰى نَفۡسِهٖ
اِلَّا مَا حَرَّمَ اِسۡرَآءِيۡلُ عَلٰى نَفۡسِهٖ
مِنۡ قَبۡلِ اَنۡ تُنَزَّلَ التَّوۡرٰٮةُؕ
قُلۡ فَاۡتُوۡا بِالتَّوۡرٰٮةِ فَاتۡلُوۡهَاۤ اِنۡ كُنۡتُمۡ صٰدِقِيۡنَ
فَمَنِ افۡتَرٰى عَلَى اللّٰهِ الۡكَذِبَ
مِنۡۢ بَعۡدِ ذٰ لِكَ فَاُولٰٓٮِٕكَ هُمُ الظّٰلِمُوۡنَ
قُلۡ صَدَقَ الله فَاتَّبِعُوۡا مِلَّةَ اِبۡرهِيۡمَ حَنِيۡفًا
وَمَا كَانَ مِنَ الۡمُشۡرِكِيۡنَ
اِنَّ اَوَّلَ بَيۡتٍ وُّضِعَ لِلنَّاسِ لَـلَّذِىۡ بِبَكَّةَ مُبٰرَكًا
لَـلَّذِىۡ بِبَكَّةَ مُبٰرَكًا وَّهُدًى لِّلۡعٰلَمِيۡنَ
فِيۡهِ اٰيٰتٌ بَيِّنٰتٌ مَّقَامُ اِبۡرٰهِيۡمَ
وَمَنۡ دَخَلَهٗ كَانَ اٰمِنًا
وَمَنۡ دَخَلَهٗ كَانَ اٰمِنًا
وَلِلّٰهِ عَلَى النَّاسِ
حِجُّ الۡبَيۡتِ مَنِ اسۡتَطَاعَ اِلَيۡهِ سَبِيۡلًا
وَمَنۡ كَفَرَ فَاِنَّ اللّٰهَ غَنِىٌّ عَنِ الۡعٰلَمِيۡنَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
وَاِذْ تَاَذَّنَ رَبُّكُمْ لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ
لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ
وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ
وَاِذْ تَاَذَّنَ رَبُّكُمْ لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ
وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ
وَاِذْ تَاَذَّنَ رَبُّكُمْ لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ
لَاَزِيْدَنَّكُمْ وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ
وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ
صَدَقَ اللهُ الْعَظِيْم